اجل هو انتصار بالقياس الى حصوله على صك البراءة منهم وان خسر الوطن كله فلا يهم.
هو انتصار بالنظر لتركيبة البرلمان التي ولدت بتلقيح صناعي يتكيف في الكم والكيف.
انه انتصار لهم لانهم يوازنون بين مصالحهم ومصالح الوطن فترجح مصالحهم على مصالح الوطن.
لقد انتصر لانه خرج مبتسما بعد الاستجواب!
خلق الاعلام الرسمي لبدعة الانتصار افصح لسان بالتضحية بمصالح الوطن والاستعداد للمهاترات الضارة.
ولكن الحديث في مساره الطبيعي يجب ان يكون عن الانجاز والمكتسبات العامة وماذا تحقق منها؟
فبحسب الامين العام لاكبر جمعية سياسية (امكانية ادانة وزير شؤون مجلس الوزراء غير موجودة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق